أشار، الرئيس السابق لحزب حركة مجتمع السلم، عبدالرزاق مقري، عن سماح السلطات الجزائرية، له بالسفر خارج البلاد، بعدما منع شهر نوفمبر من العام الماضي وفي عدة مناسبات من مغادرة التراب الوطني.
في حين لم يكشف مقري، عن تفاصيل رفع المنع عنه، ما إذا كان عن طريق القضاء، ام بقرار سياسي، كما تحاشى الخوض في الأمر، مكتفياً بالإشارة إلى مضمون زيارة له إلى تركيا.
ونشر عبد الرزاق مقري، برنامج نشاطات تتعلق بكونه أمينًا عامًا لـ"منتدى كوالالمبور" الذي عقد بمدينة اسطنبول التركية، وقال إنّه "عدت إلى أرض الوطن من سفر".
وقال انه التقى خلال الزيارة بشخصيات بارزة بينها المفكر الدكتور طارق السويدان، الذي اتفق معه على "التعاون في عدة مشاريع، وبرامج تمكين دعم وتطوير المجتمع المدني، إشكالية منتدى كوالالمبور وتطوير الحقائب التدريبية في الفكر السياسي."
كما زار رئيس "حمس" السابق، وفق منشوره، مؤسسة الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين، وتحدّث مع العديد من الشخصيات حول تقييم الوضع في ظل طوفان الأقصى واستشراف المستقبل.
التحرير
コメント