تقرر اليوم السبت ، الإفراج عن الناشرتين زينب مليزي المعروفة باسم سليمة، ومريم عزيري بعد إيداعهما سابقا الحبس المؤقت على خلفية قضية قذف وإهانة موظف أثناء تأدية مهامه. القرار جاء قبل موعد الجلسة المقررة يوم الخميس 6 نوفمبر، في وقت أكدت فيه مصادر قريبة من الملف أن المشتكِية ابتسام حملاوي تتجه للتنازل عن الدعوى. في تطور لافت، تقرر اليوم السبت الإفراج عن الناشرتين زينب مليزي، المعروفة باسم سليمة، ومريم عزيري، بعد أن كانتا قيد الحبس المؤقت على خلفية قضية قذف وإهانة موظف أثناء تأدي

أمر قاضي محكمة بئر مراد رايس، يوم الخميس 30 أكتوبر 2025، بإيداع الكاتبة والناشرة زينب مليزي، المعروفة باسم سليمة، رهن الحبس المؤقت. وتم تأجيل محاكمتها إلى جلسة الخميس 6 نوفمبر 2025، بعد مثولها في إطار إجراءات المثول الفوري. تأتي القضية على خلفية تعليق نشرته زينب مليزي على موقع “فيسبوك” تطرقت فيه إلى رئيسة المرصد الوطني للمجتمع المدني ورئيسة الهلال الأحمر الجزائري، ابتسام حملاوي. وتضمن المنشور انتقادات ومزاعم بخصوص سوء تسيير داخل الهيئات التي تشغل فيها حملاوي مناصب المسؤولية.